أولوغ بيك أمثلة على

• جيش خراسان الآن يتوجه ضد أولوغ بيك تجاه سمرقند.
• كانت بلخ لشقيق أولوغ بيك ميرزا محمد جوكي الذي توفي في 1444.
• استدعى أولوغ بيك أبو بكر إلى القصر ووعده بالزواج من ابنته.
• وكان ذلك في نفس وقت ثورة عبد اللطیف ميرزا في بلخ ضد والده أولوغ بيك في سمرقند.
• عبد اللطيف ميرزا أصبح قائد جيش جده بالتزامن مع والده أولوغ بيك وبدءا عمليات ضد أبناء عمومته.
• في نهاية المطاف وصل أولوغ بيك بعد 17 يومًا من بدء الحصار؛ وبعد ذلك انهارت كل المقاومة أمامه في أقل وقت.
• كان وريثه الوحيد على قيد الحياة هو ابنه أولوغ بيك الذي كان في ذلك الوقت نائب الملك في آسيا الوسطى في سمرقند.
• وفي الوقت نفسه ، أولوغ بيك أيضا غزا خراسان في 1448 في محاولة لهزيمة علاء الدولة بن بايسنقر، الذي يستحوز على هرات.
• كان الابن الثالث لأولوغ بيك، حاكم تيموري في بلاد ما وراء النهر (حديثاً أوزبكستان، طاجيكستان وأجزاء من تركمانستان، قيرغيزستان و كازاخستان).
• بمجرد أن سمع أولوغ بيك خبر وفاة والده، حشد قواته ووصل إلى أمو داريا من أجل أخذ بلخ من أبناء أخيه.
• لم يتمكن أولوغ بيك من متابعة أبناء أخيه ، وبدلاً من ذلك قرر العودة إلى هرات تاركاً ابنه عبد اللطيف ميرزا المسؤول في مشهد.
• جنبا إلى جنب مع أولوغ بيك و محمد بن بايسنقر (الذي سيطر على وسط بلاد فارس) ، بابر أصبح واحد من ثلاث حكام تيموريين مهمين.
• غاضبًا من حقيقة أنه كان سيتم تجاوزه في وراثة حكم سمرقند، لقد ثار بينما كان أولوغ بيك يسير لاستعادة السيطرة على خراسان.
• خلال الصراع على الخلافة التي أعقب وفاة شاه رخ ميرزا، تولي حكم هرات، على الرغم من بعد أولوغ بيك غادر المدينة في نهاية 1448 غزاها أبو القاسم بابر بن بايسنقر.
• قرر أولوغ بيك في وقت لاحق أن يسلم نفسه، ومنحه عبد اللطيف ميرزا الإذن بالحج إلى مكة المكرمة، لكن بينما كان أولوغ بيك في طريقه قُتل بناء على أمر ابنه.
• قرر أولوغ بيك في وقت لاحق أن يسلم نفسه، ومنحه عبد اللطيف ميرزا الإذن بالحج إلى مكة المكرمة، لكن بينما كان أولوغ بيك في طريقه قُتل بناء على أمر ابنه.
• في تلك اللحظة وصل مبعوث أولوغ بيك الصدر نظام الدين ميرك محمود الذي أرسل رسالة سلام إلى علاء الدولة بن بايسنقر وأبرمت معاهدة بموجبها كان وادي تشيتكيتو (شرق نهر مرغاب) هو الحد الأقصى لأراضي علاء الدولة وحوض المرغاب الحد الشمالي الغربي.